{۞ وَٱعْبُدُوا ٱللَّهَ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِۦ شَيْـًٔا ۖ وَبِٱلْوَٰلِدَيْنِ إِحْسَٰنًا وَبِذِى ٱلْقُرْبَىٰ وَٱلْيَتَٰمَىٰ وَٱلْمَسَٰكِينِ وَٱلْجَارِ ذِى ٱلْقُرْبَىٰ وَٱلْجَارِ ٱلْجُنُبِ وَٱلصَّاحِبِ بِٱلْجَنۢبِ وَٱبْنِ ٱلسَّبِيلِ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَٰنُكُمْ ۗ إِنَّ ٱللَّهَ لَا يُحِبُّ مَن كَانَ مُخْتَالًا فَخُورًا }
قد استفاضت نصوص السنة في بيان رعاية حقوق الجار، والوصاية به، وصيانة عرضه، والحفاظ على شرفه وستر عورته وسد خلته، وغض البصر عن محارمه والبعد عن كل ما يريبه ولا يسيء إليه.
وكان صلى الله عليه وسلم نعمة الجار قولاً وفعلاً، وامتثالاً لأمر الله تعالى حين قرن حق الجار بحقه سبحانه
[النساء: 36]
وقد كان للنبي صلى الله عليه وسلم جيرانا من الأنصار والمهاجرين أيضاً
الصوتيات ذات الصلة
استمع إلى صوتيات أخرى عن الموضوع ذاته