السيرة النبوية

أعظم الفرح وأفضله وأتمه وأكرمه الفرح بنعمة الدين المتصلة بسعادة الدارين.

وكان صلى الله عليه وسلم يفرح بدخول الناس في الإسلام لا سيما كان من أعيانهم، وفرح صلى الله عليه وسلم بظهور براءة عائشة رضي الله عنها

وكان صلى الله عليه وسلم يفرح إذا أصاب أصحابه خيراً

الوسوم السيرة النبوية فرحه صلى الله عليه وسلم

الصوتيات ذات الصلة

استمع إلى صوتيات أخرى عن الموضوع ذاته

تعزيره وتأديبه صلى الله عليه وسلم

التعزير: هو التأديب على ذنوب لم يشرع فيها حد، ولا كفارة، وهو عقوبة غير مقدرة تختلف باختلاف الجنايةفمن تعزيره صلى الله عليه وسلم نزعه خاتم من يد صاحبه وطرحه. ومن تعزيره صلى الله عليه وسلم بإزالة المنكر باليد، وإتلافهومن تعزيره صلى الله عليه وسلم التعزير بالهجر والإعراض، ومن تعزيره صلى الله عليه وسلم بالنفي، ومن تعزيره صلى الله عليه وسلم التعزير بعدم...

مناظراته وحواراته صلى الله عليه وسلم

أسلوب الحوار والمناقشة هو الأسلوب الأمثل للتواصل مع الآخرين؛ لا سيما مع المخالفينفكان من أدبه صلى الله عليه وسلم في هذا الشأن مع الناس الإقبال على محدثه، وكان يحسن الإصغاء والاستماع لما يقول محاوره

وصاياه صلى الله عليه وسلم

فأوصى النبي صلى الله عليه وسلم بأصحابه خيرا، وأوصى بأهل الصلاة خيراً، وأوصى بطلبة العلم من بعده، وأوصى من بعده بكتاب الله، وآل بيتهكما أوصى بإخراج المشركين من جزيرة العرب، وأوصى بالنساء خيراًوأوصى أصحابه من بعده بتقوى الله والسمع والطاعة، وأوصى باليتيم والمرأة، وأوصى بعض أصحابه بالحياءوأوصى آخر بألا يكون لعاناً، وأوصى بالإحسان بعد الإساءة، وأوصى ال...

حزنه صلى الله عليه وسلم

الإنسان السوي لابد أن يعتري الشعور بالحزن إذا وجدت أسبابه لأن الحزن مما فطر عليه الإنسان كالفرح والألم والغضب والرضا ونحو ذلك وهي عوارض طبيعة في الدنيا.والنبي صلى الله عليه وسلم كان يحزن كغيره من البشر، ومن الأحوال التي حزن فيها صلى الله عليه وسلم حزنه عند فتور الوحي، وعدم استجابة قومه له، وحزنه على السبعين الذين أصيبوا في بئر معونة

ما يحبه النبي صلى الله عليه وسلم: محبوباته من الأعمال والطاعات

كان صلى الله عليه وسلم كان يعجبه كل عمل صالح ويبادر إليه وكان صلى الله الله عليه وسلم يداوم على العمل الصالحوكان أكثر ما يحب من الأعمال الصلاة لأنها الصلة بين العبد وربهوكان صلى الله عليه وسلم يحب من الأعمال الصيام وكان صلى الله عليه وسلم يحب الجوامع من الدعاء

كلامه صلى الله عليه وسلم

الكلام نعمة من نعم الله التي امتن بها على الإنسان، وفضله بها على سائر المخلوقات، فالنطق من أشرف ما خُص به الإنسان.فكان كلامه صلى الله عليه وسلم أطيب الكلام، يدخل في قلب السامع، فيؤثر فيه.وكان صلى الله عليه وسلم يفتتح كلامه في الأمور المهمة وفي الخطب، بالحمد، والشهادتين. وكثيراً ما كان يبدأ حديثه بالتبشير، وبكلمة أبشروكان صلى الله عليه وسلم يترسل وي...

اللغة

فرحه صلى الله عليه وسلم