ضرب النبي صلى الله عليه وسلم أروع الأمثال في حسن التعامل مع الخدم، والموالي، والإماء، من رأفة بهم ورحمة، وإنصاف لهم، تصديقاً لما كان عليه من الخلق الكريم، وحثاً للأمة على ذلك.
لقد كانت معاملة رسولنا صلى الله عليه وسلم لمن يخدمه معاملة الشفوق لولده، والأخ الرحيم لأخيه، ولا يميز بين رقيق وأجير ومتطوع، ونهى عن تكليفهم من العمل فوق طاقتهم.
الصوتيات ذات الصلة
استمع إلى صوتيات أخرى عن الموضوع ذاته